في الدول الناضجة، يُعامل قطاع الدفاع كمجال حكومي كأي مجال آخر. وبالتالي، ينطوي قطاع الدفاع على مدنيين يتمتّعون بتأهيل مناسب وتدريب احترافي. كما يتطلب ذلك أن يخضع أداء قطاع الدفاع والسياسات التي تحكمه إلى التدقيق والنقاش العلني من قبل المدنيين.
- هل يلعب الوزراء والموظفون المدنيون والمخططون الحكوميون والمستشارون أو الخبراء الآخرون أدوارًا رسمية في وضع السياسات وصنع القرار في قطاع الدفاع، وهل لديهم فهم جيّد لقدرات المؤسسة العسكرية؟
- هؤلاء المدنيون يلعبون دورًا رسميًّا ضئيلًا أو منعدمًا في وضع السياسات، ويفتقرون عمومًا إلى الفهم المطلوب لقدرات المؤسسة العسكرية.
- هؤلاء المدنيون يلعبون أدوارًا محدودة أو غير ثابتة في وضع السياسات، ولديهم إدراك ضعيف لقدرات المؤسسة العسكرية.
- هؤلاء المدنيون يلعبون دورًا رسميًّا في وضع السياسات، لكنهم يفهمون قدرات المؤسسة العسكرية بشكل محدود أو غير ثابت.
- هؤلاء المدنيون يلعبون دورًا رسميًّا في وضع السياسات ويفهمون قدرات المؤسسة العسكرية جيدًا.
- هل تقبل المؤسسة العسكرية بسلطة واضعي السياسات وصُنّاع القرار المدنيين؟
- لا، في كل ما يتعلق بهذا المجال.
- لا تقبل المؤسسة العسكرية بالسُلطة المدنية إلا في اختصاصات مُحدّدة و ضيّقة.
- تقبل المؤسسة العسكرية بالسلطة المدنية على مستوى رئيس الدولة و/أو مجلس الوزراء، لكن تقبّلها أقل أو غائب في حالة غيرهم عاملي الخدمة المدنية أو المُخطّطين والمستشارين الحكوميين.
- نعم، في كل ما يتعلق بهذا المجال.
- هل يمتلك المدنيون أصحاب الوظائف الرسمية (الوزراء والمستشارون وعاملو الخدمة المدنية وأعضاء البرلمان ومساعديهم والقضاة) الخبرة لمناقشة شؤون الدفاع والبتّ فيها، كلٌ في مجال اختصاصه؟
- يفتقر المدنيون إلى الخبرة اللاّزمة في مجالات اختصاصهم.
- عدد قليل من المدنيين فقط لديهم الخبرة اللاّزمة في مجالات اختصاصهم.
- العديد من المدنيين لديهم الخبرة اللاّزمة في مجالات اختصاصهم.
- يتمتّع المدنيون بانتظام بالخبرة اللاّزمة في مجالات اختصاصهم.
- هل تُشجّع المؤسسة العسكرية الخبرة المدنية وتستفيد منها في شؤون الدفاع؟
- تعمل المؤسسة العسكرية على إثباط الخبرات المدنية ولا تستخدمها.
- لا تعمل المؤسسة العسكرية على إثباط الخبرات المدنية، وتستخدمها أحيانًا.
- تُشجّع المؤسسة العسكرية في بعض الأحيان الخبرة المدنية وتستخدمها بشكل منتظم إلى حدّ ما.
- تُشجّع المؤسسة العسكرية بشكل نشِط الخبرات المدنية وتستخدمها بشكل منتظم.
- هل هناك فجوة في قدرة المؤسسة العسكرية على الاستجابة للاحتياجات المختلفة أو الربط بين السياسة الدفاعية وبرامج تطوير القدرات العسكرية، التي يمكن أو ينبغي للمدنيين المساعدة في سدّها؟
- نعم، هناك فجوة كبيرة يمكن أو ينبغي للمدنيين أن يساعدوا في سدّها، لكن نقص تأهيلهم أو معارضة المؤسسة العسكرية لمساهمتهم يعوق من ذلك.
- هناك فجوة كبيرة، يتمّ سدّها جزئيًّا فقط، سواء بسبب محدودية تأهيل المدنيين أم تردّد المؤسسة العسكرية في قبول مشاركتهم.
- هناك فجوة يتمّ سدّها جُزئيًّا بواسطة المدنيين المؤهلين، ولا تعارض المؤسسة العسكرية مشاركتهم بشدّة.
- يتم سدّ أي فجوة من قبل المدنيين المؤهلين، وتقبّل المؤسسة العسكرية مشاركتهم تمامًا.
- ما مدى انفتاح المؤسسة العسكرية على توظيف المدنيين ذوي تأهيل وتدريب مهنيين في مجالات الدفاع الرئيسة كالتخطيط والتفتيش والعقود والإدارة المالية أو في المجالات الفنية والقانونية والاستخباراتية؟
- غير منفتحة على الإطلاق: يعتبر قطاع الدفاع أن كل هذه المجالات عسكرية حصرًا وحِكرًا له.
- إلى حدّ محدود: يعمل المدنيون في عدد قليل من المجالات غير الرئيسة وبأعداد محدودة.
- إلى حدّ ما: يعمل المدنيون في عدد قليل من المجالات الرئيسة، لكن بأعداد مُتفاوتة وليس بثبات في جميع المجالات.
- إلى حدّ كبير: يتم توظيف المدنيين في جميع المجالات.
- هل لدى قطاع الدفاع أو الحكومة برامج فعّالة مدعومة بموارد كافية أو وسائل أخرى لتوظيف مدنيين محترفين بالشؤون الدفاعية ولتطوير مؤهلاته في أي مجال من مجالات الاختصاص ذات الصلة (كالتخطيط أو وضع الموازنة أو المجالات الفنية كالحرب الإلكترونية)؟
- لا.
- إلى حدّ محدود (خيارات أو موارد محدودة، تصميم وإدارة ضعيفان).
- إلى حدّ ما (بعض الخيارات والموارد، وتصميم وإدارة متوسطان).
- إلى حدّ كبيرز
- ما مدى انفتاح قطاع الدفاع أمام مُقدّمي المساعدة العسكرية الأجنبية الذين يدعمون الوظائف المتعلقة بعمل المنظومة العسكرية (كالتخطيط والإشراف وتطوير النظام التقاعدي)؟
- غير مُنفتحة على الإطلاق.
- إلى حدّ محدود.
- إلى حدّ ما.
- إلى حدّ كبير.