نظرًا لنقص المعرفة والخبرة العسكرية، نادرًا ما يُقدّم المدنيون المحترفون إسهاماتٍ ذات مَغْزَى في صياغة السياسات، والإشراف والإدارة، ودعم قطاع الدفاع. وبدأت القوّات المسلّحة في توسيع دائرة المهامّ المُتاحة للمرأة وتعديل سياسات التدريب وشؤون الموظفين لمُلائمة الكادر النسائي، لكن لا تُوجد خُطّة عملٍ وطنية تهدف إلى تعميم مُراعاةِ المنظور الجندري في القوّات المسلّحة. واعتمدت المؤسسة العسكرية على خُبراء مدنيين لتدريب العسكريين على جمع البيانات ومعالجتها واستخدامها، وبدأت في السماح بالكشف العلنيّ عن البحوث المستندة إلى البيانات.
س1 - المساهمة المدنية
|
س2 - إدماج النساء
|
س3 - الاستفادة من المؤهلات
|